كنا تغطي خطط أبل لدائرة الرقابة الداخلية في السيارات بشكل وثيق جدا، والآن يجري مبين المنتج النهائي للعالم - ويعطى اسما جديدا.
ذهب هو أن الفم، هو في لقب جديد: CarPlay. (وينبغي عدم الخلط مع منتج الوحش الذي يحمل الاسم نفسه.) مفهوم يبقى على حاله: تكرار واجهة مبسطة دائرة الرقابة الداخلية في شاشة اللمس في السيارة، بالإضافة إلى الأوامر الصوتية واسعة النطاق. كما رأينا في الفيديو في وقت سابق، والتركيز هنا هو البساطة والسلامة، مع عدم وجود عناصر واجهة معقدة و، على ما يبدو، لا لوحات المفاتيح الافتراضية.
ذهب هو أن الفم، هو في لقب جديد: CarPlay. (وينبغي عدم الخلط مع منتج الوحش الذي يحمل الاسم نفسه.) مفهوم يبقى على حاله: تكرار واجهة مبسطة دائرة الرقابة الداخلية في شاشة اللمس في السيارة، بالإضافة إلى الأوامر الصوتية واسعة النطاق. كما رأينا في الفيديو في وقت سابق، والتركيز هنا هو البساطة والسلامة، مع عدم وجود عناصر واجهة معقدة و، على ما يبدو، لا لوحات المفاتيح الافتراضية.
بدلا من ذلك، سيتم إجراء العديد من الإجراءات أسهل بفضل بعض ترميز ذكي. على سبيل المثال، يمكن أن ننظر إلى CarPlay التقويم الخاص بك ورسائل البريد الإلكتروني لاستباق الاجتماعات والمواعيد القادمة، مما يشير إلى الاتجاهات الوجهات المناسبة. وبالمثل، يمكن سيري قراءة أي رسائل نصية واردة وتتيح لك إملاء رد. الدعوة، بالطبع، من الممكن أيضا، من خلال الأوامر الصوتية.
وانها لن تكون تجربة اي فون من دون موسيقى، وعليك أن تكون قادرا على الاستماع إلى الموسيقى والبودكاست، بالإضافة إلى سبوتيفي وiHeartRadio. هذه، جنبا إلى جنب مع الخياطة وفوز راديو، يبدو أن تطبيقات غير أبل فقط التي ستكون متاحة من خلال CarPlay، على الأقل حتى الآن. يبقى أن نرى ما إذا كان سيكون هناك API يتعرض للسماح الأخرى مطوري الطرف الثالث للحصول على المرح. لكننا نتوقع لمعرفة المزيد بأس به من الآن وعندما ضرب أول سيارة المتعاملين في وقت لاحق في عام 2014 من المصنعين مثل فيراري وهوندا، هيونداي، جاجوار ومرسيدس بنز، وفولفو. (فقط عن كل إذنا أخرى سوف تحذو حذوها العام المقبل.)
0 التعليقات:
إرسال تعليق